هذه الصورة بحق من " أرهب " ما صورتِ
تستحق أن أكتب لأجلها مجددًا اليوم > it's not because your BD is soon and i still have dozens of photos =D
ألوانها خيالية وموقع الحشرة / النحلة وبقية الفراشات ـ أو أشباه الفراشات شيءٌ خياليٌ حقًا
أتعلمين
كنت في الحقيقة أحفظها حتى يأتي المزاج الملائم لها ، رغم أن ذا يعني مزاجًا " شبه عكر "
لا لسببٍ محدد .. فقط بعض الخيبات الصغيرة
ويجب أن لا أخبرك حتى لا تمطريني بصورٍ أكثر تضعني في مأزقٍ آخر
هناك حلقةٌ ناقصة
أعلم ذلك
ولكن ما هي ؟ ما هي يا مزنة !؟
ضاع اليوم ولم أكمل حتى محاضرةً واحدة رغم علمي أن الغد سيضيع أيضًا
وأشاهد فيلمًا ولا رغبة لي في إكماله
ما كنت أدرك أنني .. سأصير روحًا حائرة
في القلب أحزانٌ .. وفي جسمي جراحٌ غائرة
إنها تعبر عني بالضبط الآن
لم تسيطر علي الرغبة بالعيش داخل صورك هذه الأيام !؟
حتى أنها رغبةٌ خيالية ! ..
سأنام .. ربما أكمل بضعة " سلايدات" من المحاضرة قبل ذلك
تصبحين على نقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق