وهذه هي الصورة القبل الأخيرة =)
حبيبة ألبي ، كيف تركت شيئًا بهذه الرقة للنهاية !؟
حين أراها لأول وهلة أرى شيئًا أقرب إلى الهيكل العظمي المتداعي خخخ
ولكن العجيب في الأمر حقًا كيف تخرج الأزهار المتناهية في الرقة من عودٍ بهذا الضعف والإنحناء
صغيرتي يا صغيرتي .. شكرًا لأنك احتملت هذه الضجة حتى الآن ( صغيرتي = الزهور الصغيرة )
عمومًا
يبدو أن وقتي اليوم سيبقى شبه ضائع ، أرجو فقط أن أنهي محاضرةً واحدةً على الأقل
نور تتحفني برقتها ورغبتها في شراء cupcakes لك وسؤالها الذي يفترض أن أجد له إجابة ( طيب ووين نسوي السبرايز )
خخخخخ
الحقيقة أني الأخرى كنت أخطط لذلك ولكني ما أردت إفساد غدائك ..
في كل الأحوال لا زالت تنتظرني صورةٌ واحدة قبل تعليقي الأخير هنا
كنت أرغب في الحقيقة أن أكتب عن صورٍ أخرى صغيرة لم تنل الكثير من الإهتمام كـ حين اكتبتِ اسمي كاملاً على الرمل ، أو حين كتبتِ في دفتركِ بأن روحي سماوية النقاء !
ولها اعتذاري الشديد فرغم قربها من روحي إلا أني لا أجد لها وقتًا الآن
أتمنى من كل أعماقي أن يكون يومك غارقًا في الجمال ، وأن يبقى معك لمدةٍ طويلةٍ جدًا
وأن تكون زهورك بهذا الجمال ، ولكن أقوى
فأنتِ لا تبقين للأخير أبدًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق