السبت، 30 مارس 2013


=)

وهذه صورتي الأخيرة 

الحقيقة أن هذا الفطر أثر في حياتي كثيرًا ، كنت أراه مبتسمًا دائمًا إلى أن أدركت أنه في الحقيقة لا يملك فمًا !
أنه رفيق مثالي للشكوى كما وكنت أقضم ما بداخله من حلوى ذات طعمٍ أشبه بالحامض حين أغضب أو أستاء من أمرٍ ما 
ولكني كففت عن ذلك ، لا أدري لمَ .. ربما لأن رناد صارت تبذل جهدًا لإخراج تلك الحلوى والعبث بها !

أنا سعيدةٌ جدًا لأننا نملك رفيقًا مشتركًا لا يفارقنا ، وسعيدةٌ أكثر لأننا نشعر بالبهجة كلما رأيناه في أحد أناشيد رائف/رئيف !
ولا أدري حقيقةً كيف استطعت موازنته ليقف بسكونٍ فوق ذاك الغصن ، ولكني أعلم أن خلفيته الخضراء ( التي تسمح لقبعته الحمراء بالظهور ! ) مع الغصن البني يخلقان شيئًا جميلاً جدًا
أشعر نحوها بحميميةٍ أكثر من بقية الصور
ربما لأنها هدية يوم ميلادي

لا أدري لم الآن دون بقية الأوقات ينادوني للعشاء
عمومًا لم يبقَ لي ما أقوله
شكرًا لأنك أتحتِ لي الفرصة للحديث مع / عن كل هذه الصور الرائعة
شكرًا لكل هذه اللحظات الجميلة 
وشكرًا لكل اللحظات القادمة مع هذا الفطر التي حتمًا ستبقيني سعيدة

شكرًا لكل شيء =)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق