الحادية عشر إلا ثلثًا / مساء الأحد
أشتاقك اليوم .. لا أدري لمَ .. ربما لأني لم أحادثك كثيرًا بعد الجامعة
هذه الصورة مميزةٌ جدًا لسببين
أولهما لأني رأيتها قبل التعديل خخ .. وثانيهما لأن ما كتب فيها هو كلامك أنتِ
لمَ روحي ضعيفةٌ اليوم ؟
ليس اليوم .. إنها هذه اللحظة فقط !
لم تجدين في روحك من الجمال ما يدفعك دائمًا لإرسال أجمل صورك لي رغم إدراكك أنك بذلك تحبسينها من النشر
وأنا لا أجد في روحي ما يرد لك الجميل
لا أحب شعور أن محبتك لي واضحةً أكثر من محبتي لك
أتعلمين
ذاك التوازن الذي أريد .. واضحٌ أني بعيدةٌ جدًا عنه
ولكني سعيدة
لأنك بهذا الجمال
شكرًا =)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق