أحتاج مثل هذه الدعوة الآن ..
ليس لأني غارقة في الإكتئاب فحتى مع فكرة أن في الغد يبدأ الفصل الدراسي أجدني لا أمانع العودة للمحاضرات والتركيز أكثر في المذاكرة
أنا فقط محبطة لأني لم أنجز شيئًا في "الثيسس " حتى الآن ، كنت قد قررت أني خلال هذين اليومين سأنهي المقدمة ولكنه عصر الجمعة ولم أكتب حرفًا واحدًا
لا زلت متفائلة أني سأبدأ بالكتابة اليوم ولكني أخشى أن لا أستطيع الإنتهاء في الوقت المحدد خاصة وأني لا أنوي مراكمة المحاضرات لأجل ذلك
يا الله
.. هبني من القوة ما يعينني على بدء الفصل والإستمرار فيه كما أريد ، علني أستعيد رضاي عن نفسي .. أحتاجه لأستطيع البدء بالعملي في المستشفى
نعود للصورة !
لا أذكر في الحقيقة مناسبة إرسالها ، لا بد أن انتكاستي يومها كانت قوية ولكني لا أشك أني بعد دعواكِ طبت ..
كم هو محظوظٌ من يجد من يدعو له ـ بهذه الصورة الرائعة ـ حين يعتكر مزاجه
الحمدلله كثيرًا
غدًا ألقاكِ ، تراكِ متفائلةٌ بابتداء الفصل ؟ ما ترى نظرتك الآن ( ويفترض أن تقرئي هذه الثرثرات بعد قرابة الشهرين من بدايته )
أرجو صادقةً أن تكون الأمور في ذاك الحين لا زالت مرتبةً لم تتركم
وأرجو أن تكون أرواحنا لا زالت جميلة
لـ روحك .. سكينةٌ لا تغادرها أبدًا ..
..آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق