السبت .. العاشرة مساءً
لا زالت الصفحة في المدونة تعاني من عطلها ،
يا له من موقعٍ فاسد ، أخشى أن يخذلني يوم ميلادك أيضًا !
هذه صورة البارحة =) .. لم أضعها بعد على
هاتفي لأن السابقة " ما هانت علي .. بعدها جديدة ! " .. في الأصل أنا لا
زلت أملك واحدة أخرى لم أتحدث عنها ولم تحظى بشرف احتلال الصفحة الأولى على هاتفي
، ربما سأكتب عنها بعد هذه
حين أرسلتِ هذه قلت لك " أتمنى لو
أستطيع أن أفعل المثل لأجلك "
فكان ردك " أنا لا أحتاج ، ثم أنك
تفعلين الكثير "
ولكلانا يعلم أن شطري الجملة لا يمتان للحقيقة بشيء .. أحيانًا أنوي كتم ما بي من ضيق إن اعتراني لئلا تفعلي هذا مجددًا وأشعر مجددًا أني أمامك " صرور صغير !" وأعزز ما لا شك أنه راسخٌ في روحك من أني لا أهتم بضيقك كما تهتمين بضيقي ..
ولكلانا يعلم أن شطري الجملة لا يمتان للحقيقة بشيء .. أحيانًا أنوي كتم ما بي من ضيق إن اعتراني لئلا تفعلي هذا مجددًا وأشعر مجددًا أني أمامك " صرور صغير !" وأعزز ما لا شك أنه راسخٌ في روحك من أني لا أهتم بضيقك كما تهتمين بضيقي ..
ولكن الحقيقة هي أني لا أروم لـ ضيقك شيئًا
وترومين لـ ضيقي كل شيء !
أتعلمين ..
أنا لا أدين لك بالصور فقط ، بل بالجهد الذي
تبذلينه لانتقاء الكلمات ، فهذا يفتح لي الباب لأناشيد جميلة لم أكترث له من قبل
أينما التفت وجدتك وراء كل الأشياء الجميلة
التي تحيط بي
وأنا لا زلت لا أدري ماذا أفعل لأجلك في يوم
ميلادك
لم يا الله =(
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق