الخميس، 4 ديسمبر 2014



لاتبكي يا صغيري لا أنظر نحو السماء
من قلبك الحريري لا لا تقطع الرجاء
إن الامل جهد عمل والجهد لا يضيع
الامل جهد عمل,

ألوان طيف طاهره
قوسا وحبا ناشره
من أين..؟
!من أين..؟
!من قطرات الماء

تعاونت قطرات
...
في قلبها
  نبض مليئ بالحياه 
تماسكت..
..
تعاونت
كن مثلها

جهد
أمل
ألوان


..
حياة

=)

الثلاثاء، 12 أغسطس 2014

السبت، 26 يوليو 2014




حبيبتي حزينة ، ومزاجها عكر
وأنا لا أفعل شيئًا .. سوى أني أمسك قلبي خشية أن تنهاري .. أتوجع حين أرى مزاجك في انتكاس ، وأتنفس الصعداء حين تبدو بادرة انشراحٍ فيه ..
أتذكر كل محاولاتك لإسعادي حين ينتكس مزاجي وأتألم لعجزي المخزي الآن ..
أريد أن أراك ، أريد أن أحتضنك وأدفعك لرسم ابتسامةٍ على وجهك ، أريد أن أهنئك بالعيد ..

عمومًا ، ربما لا يجب أن أجعل حديثي سوداويًا هكذا
غدًا نغادر ، أنا إلى نزوى وأنتِ إلى صلالة ، لا أدري بعد متى تعودين ولكني آمل أن يكون عيدك هناك أجمل ، آمل أن تستطيعي تصوير الكثير من الصور الجميلة ، وأنت تكون ابتسامتك صباح العيد صادقة ..

سأغادر وأثق أنك ستستطيعين تلوين أيامك بالجمال ، كلنا نحمل آلامًا يا صديقة .. ولكننا نريد أن نحيا بسعادة .. ولذا نحاول .. ونحاول رغم الدموع ..

ارسلي لي مذكراتك ..

أحبك أكوامًا كثيرة

الجمعة، 11 يوليو 2014

ابتسمي =)

مزنتي <3

أقسم أني أردت الكتابة لك منذ يومين ، ولكنهم لا يتركوني دون أشغال !
المهم أني اخترت إحدى الصور التي أرسلتها حديثًا لأكتب عنها هنا ، ولكني لا أريد نقلها بالـ USB لأن ... لأن الأمر معقد !
ولا أستطيع إرسالها لبريدي الإلكتروني لأني لا أستطيع فتحه من الشبكة لأن .... لأن الأمر معقد !
ولذا أرسلته لنفسي في الفيس بوك .. ولكنه لم يصل !
ولكن لا مشكلة
انظري ماذا وجدت لك D-:





D-:
D-:
حلويييين صح ؟
صح ؟
صح ؟
صح ...؟؟؟؟
ابتسمتي ولا بعدش ؟
طيب
أعتذر أولاً ، كنت أعلم أنك متعبة طوال اليومين الماضيين ولكني ما أردت الدخول في نقاشٍ لن أستطيع إكماله لأني في نزوى أو لأني يجب أن أذهب إلى السوق .. إلخ
وفي الآن ذاته أعلم أنك رغم كل ما يعتريك لا تريدين الحديث عنه ، وأنا أتفهم ذلك طبعًا .. العائلة حدى أخص خصوصياتنا ، كل ما نريده من الآخرين أن يوقني بأنها مثالية وأن يدركوا أننا محظوظين بعوائلنا " ونحن بالطبع كذلك" ، وبعدها فلا يجب أن يعرفوا شيئًا
وكما قالت تلك الطبيبة من قبل فهذه سمةٌ حسنة في الغالب وسيئة أحيانًا .. وأحيانًا هذه تنطبق على حالتك .. حين تختنقين وتودين إخراج كل ما في روحك ولكن تمسكك هذه الرغبة في الحفاظ على خصوصية عائلتك ..
ومع ذلك ، وكما أقول أنا دائمًا .. إن كان التحدث عن السبب غير محبذ فنستطيع دائمًا التحدث عن الحزن نفسه ..
أنا لا أدري متى أصبحت هكذا ولكني صرت شديدة الحساسية لحزني ! أتفهمين ما قد يعني ذلك ؟
يعني أني لا أحب أن أترك روحي للحزن .. أعاملها كما أعامل طفلةً صغيرة ، أعتني بها ، أحاول تقديم كل ما يسعدها ، أحفزها لفعل ما هو مفيد .. أظنني أصبحت هكذا بعد زواج أختي .. فوقتها أحسست بحزنٍ عميق وإن كان غير ظاهر .. كان وجودها يمنحني ما أحتاج وكنت أجد دائمًا ما يوازن ضيقي ..
ولكن رحيل الأخت الأقرب محزنٌ حقًا ، تشعر أنك كبرت عشرين عامًا فجأة .. ورغم أنك كنتِ لي كالأخت وأكثر إلا أني أدركت أني أستطيع ترك روحي تنغمس في الحزن كلما خطر ببالها ذلك وأستطيع في الآن ذاته أن أعتني بها وأصبح أكثر سعادة ... ربما اقل إنتاجاً وأقل شطارةً دراسيًا .. ولكن أكثر سعادة على العموم خخخ
لا أقول بالطبع أنك تشبهين حالتي ، ما يهبك أسبابًا للحزن أكبر .. وأكثر .. وأعمق
أدرك كل ذا ، ولكن المبدأ نفسه يا صديقة .. لا أستطيع أن أتقبل فكرة أن تدعي روحك تنغمس في كل هذا الحزن .. ولا تطلبي مني أن أتقبلها !
أنتِ صديقتي .. رفيقة دربي .. وأريدك سعيدة .. لأن كل سعادتي تكون ناقصةً حين لا تكونين أنتِ كذلك
ولأنك حين تكونين .. أكون دائمًا سعيدة وإن لم أجد سببًا خاصًا لذلك
فمهما كان ما يزعجك .. ارميه خلف ظهرك الآن ، ولا تتكاسلي عن فعل ما يسعدك .. حتى إن كان " بارضك" قليلاً الآن .. فقط افعليه ، أتيحي لنفسك كل فرص الفرح ..
أنتِ تهبين السعادة للجميع .. اعقدي النية وهبيها لنفسك أيضًا ..
لا أدري كيف .. ما يخصني .. كوني سعيدة إن استطعتِ =)
وأنا هنا
رغم أني أخذلك أحيانًا .. أعتذر
ولكنك تعلمين أني هنا
وأني أرسل لك أحضانًا كبييييرة


هل تكونين كتلك القطة ؟ " باين عليها أنها ما باية حد يحضنها خخ "
وإن كنتِ فسأظل أرسل لك أحضانًا أضخم .. وقُبُلاً كثيرة =)
وستبتسمين بعد حين =)
ليكن صباحك نرجسًا يا حبيبة روحي
أحبك أكوامًا لا تحصى 

الأربعاء، 5 مارس 2014



فتحت مدونتي التي ما كتبت فيها منذ شهرٍ علني أترك فيها شيئًا اليوم يساعد مزاجك على التحسن ويساعد مزاجي على العودة للكتابة 
ومع كل ما شغلني اليوم ما كتبت سوى " العاشرة إلا ثلثًا مساء الأربعاء " ، وها هي الساعة تصل للحادية عشر وكل ما تبقى لي من طاقة ما نجح في استعادة قدرتي على الكتابة
ولذا ألجأ الآن لهذا الدبدوب ليهديك ما أتمنى أن أهديك إياه من ورد وحب ، ترى تكفي " عيوريتي " هذه في تحسين مزاجك اليوم ؟

لا أظن
لا تفكري في أني خذلتك مرة أخرى ـ أعلم أني فعلت =( ـ ، فكري فقط في جمال تلك الورود الحمراء مع هذا الدبوب الجميل خخ
وأني أحاول الكتابة في هذه الغرفة التي أصبحت حارةً جدًا !

عمومًا
اليوم لم يكن سيئًا ..
نصفه الأخير على الأقل ! لم يكن أداؤنا سيئًا ولكنك سمحت لكل في الحياة من ضيق أن يحاصرك بعد ذلك 
أظننا نميل لفعل شيءٍ كذا حين تأتينا سعادة أو راحة مفاجئة !
وكأننا نشعر بالذنب لأننا نسينا ما يزعجنا ، وكأن المسؤولية هبطت علينا فجأة وقررنا أن نكتفي بالضيق ما دمنا لا نروم حل مشاكلنا !
أتعلمين أن إدراك هذا الشيء مهمٌ جدًا لمحاربته ؟ 
يجب أن ندرك أنها طريقة طبيعية تعكس غباء أرواحنا فقط ، وأننا يجب أن لا ندعها تستسلم لذلك !
مهما كان ما أودى بمزاجك اليوم فلا تنامي به ، أتذكري أنك أنهيت نصيبك من الوجع اليوم

وغدٌ يومٌ جميل =)


أحبك
أعتذر لقلبك الذي ما عاد يبتسم كثيرًا بسببي



هل ابتسم الآن ؟

جيد =)



ما ابتسم ؟ !؟؟



ابتسم ابتسم
أنا واثقة أنه فعل 
ثقي بي ودعيه يبتسم

=)

السبت، 1 مارس 2014



ماذا حصل اليوم لتنتكسي ؟
لا أدري ، ولكنك فضلت الصمت وعدم التطرق للأمر ، بدايةً بدوت كمن يريد نسيان الأمر والمضي ولكن بعد سؤالي عمّا حدث ارتددت للوراء وفضلت الإنعزال كليًا 
عمومًا بالنسبة لي لم يكن المعرض جميلاً ، ذهبت بلا قائمة وبلا أختي وأبي مريض ولم أزر الدور التي أحبها وبالتالي عدت مكسورة القلب !
ولكني سأكون بخير إن كان قلبك سليمًا .. ولذا اخترت هذه الصورة اليوم 
لا أدري لم ولكني أظنك تنتظرين مني أن أفتح قلبك رغم اختيارك الصمت
وأنا أخشى إن ألححت في الحوار أن تنفجري وأعيد مجرى الضيق إلى روحك 
فما الحل ؟
هل ستأتين في الغد بروحٍ جديدة أم أن الضيق سيستمر معك أيامًا أخرى ؟

لا أدري حقًا هل سيكون الغد أجمل أم لا 
تبقى أسبوع وننتقل للجراحة ، ربما يكون أسبوعًا صعبًا ولكني أرجو أن نستطيع الإستمتاع فيه كما يجب
لنتنفس براحةٍ يا صديقة
مهما كان ما يحمله الغد فلن يأتي بجديد
اتركي اليوم يرحل بهدوءٍ مع كل ضيقك

وتذكري أنك محاطةُ بجمالٍ عظيمٍ يبتدأ منك =)

الاثنين، 24 فبراير 2014



صديقتي حزينة اليوم
لم تكوني كذلك في الصباح الباكر ولكن مزاجك تعكر مع تعبك الجسدي لاحقًا ، وأظنه ما تعدل بعد ذلك أبدًا !
أردتِ أن أرافقك إلى داخل المنزل ولكني لم أفعل ويبدو أني بذلك أفلت آخر ما كان يمسكك من الإنغماس في الضيق
ولا شيء في الحقيقة مثل تمسك بالضيق خخ

أعلم أنك تحملين في رأسك ضغوطات وهموم كثيرة
ولكن تذكري
عشت حتى الآن مع كلها ، لا شيء جديد ، ولذا لا تحملي روحك ضيقًا أكبر ، سيمضي الغد وبعده وبعده على ذات المنوال
قليل من السعادة قليل من التعاسة خخ
ولكن يكفي أن نتقاسمه نصف اليوم معًا
حين أرفع رأسي من الحاسوب أنظر لطاولتي الملئى بكل ما يخصك ، ابتداءً من الصندوق الرائع الذي أهديتني إياه بعد زواج بثينة إلى إيطاراتك الجميلة إلى الكتب التي أهديتني إياها ثم الفطر وتحته صورتنا معًا
أنتِ حقًا ملئت كل حياتي بهذا الجمال
وأنا ما فعلت شيئًا مماثلاً

أيكفيكِ أني أحبك ؟

كوني سعيدةً يا مزنة
لا أحب أن تكون صديقتي الأقرب بهذا الضيق
أريدك بذات السعادة التي تتغلفين بها بعد أن نتصالح بعد شجارٍ طويل خخ
ولكنه لا يستمر طويلا وتعودين للضيق
ولذا نتشاجر لنعود ونتصالح وتفرحي مجددًا
شفتي كيف أنا أحبش !


الجمال يحيط بك فعلاً يا حبيبة
أنا من موقعي أراه
فثقي بي وابتسمي =)

الجمعة، 21 فبراير 2014





في مقابل صباح الخير أقول مساء الخير يا جميلة =)
لم أكتب هنا منذ فترةٍ طويلة ..
لا أملك الكثير لأقوله في الحقيقة ولكني أردت أن أبدأ مسائي بك
أخبرتك أن مساءات نهاية الأسبوع لا تكون كما أريد عادةً
ربما لأني أستنفذ " إيجابيتي " ورغبتي في اللعب صباحًا حتى إن حل المساء أقول " ماذا الآن ؟!"
ولكني أريد لهذا المساء أن يكون مختلفًا
ولذا أكتب لك =)
رواية غسان تبدو جميلةً جدًا ، بعدها سأبدأ بالرواية التي أحضرتها لي عزة .. أظن أن الأيام القادمة ستكون جميلة
يجب أن يكون مساؤك جميلاً يا صديقة
فاهمة ؟
بما أنك تملكين مؤونة استثنائية فاحتفظي بوقتٍ لنفسك وشاهدي شيئًا ممتعًا أو اقرئي روايتك وألتهمي الكثير من المؤونة الغير صحية خخ
لا تدعي شيئًا يعكر صفوك
أعلم أن الأسباب كثيرة ، من التصميم إلى العرض إلى المذاكرة إلى مشاكل العائلة .. الخ
ولكن اليوم أصري على منح نفسك مساحةً للراحة والسعادة
ابتسمي كثيرًا وابحثي عن النكات و ارويها للآخرين " أرسليها لي أيضًا " خخ


أتعلمين
منذ عشر دقائق أرسلت الصورتين بالإيميل كطريقة سريعة لأحفظهما في حاسوبي .. ولم تصلا بعد ! -.-
ولكني اكتشفت أني يمكن أن أجدهما إن ذهبت للرسائل المرسلة من حاسوبي خخ
يا أخي غباء !

المهم

ليكن مساؤك بجمال صباحي يا حبيبة =)



قبل سنوات حين التقيتك ما ظننت أننا سنكون بهذا القرب ، كنت رغم أنك لسببٍ تشعرينني بالألفة حين أراك - ربما لمعرفتك بأبي - رغم ذا كنت أراك شخصيةً مختلفة ..
وحين عرفتك أكثر كنت بالنسبة لي "دودة كتب" ، تقرئين كثيرًا وتنهين ما أعيرك أياه في أيام حتى ما عادت أستطيع المفاخرة بما قرأته بعد ذاك
والحق أن دودتك لا زالت كما هي ، أغبطك على هذا ، أظن أن بقاء علاقتنا مع الكتب بهذه القوة يعطي أملاً بأننا لا زلنا نملك خيطًا من سعادة الماضي ..
حين أفكر في الأمر الآن أدرك أن هناك الكثير من الكتب التي قرأتِها والتي أريد قراءتها .. آمل أن أتشجع وأقرأ أكثر ، بحاجةٍ أنا لذلك
وكنت دودة أناشيدٍ أيضًا ، كنت ترسلين لي أي أنشودة جديدة في "الماسنجر" .. ياااه .. من كان يحسب أن هذا الإختراع سينطفئ!
لا زلت أملكه على حاسوبي بالمناسبة ،. لا أدري لم يرفض حاسوبي مسحه !
وكنت تتذمرين من الدراسة كثيرًا ..
ولكني أشعر أنك الآن أكثر حزنًا ..
أبسببي أصبحت هكذا يا مزنة ؟
حتى مع إيقاني بحجم محبتي في قلبك إلا أني لا أراه في عينيك حين أراكِ

ماذا أقول
في كل مرة أعدك أني سأتحسن وأضبط تصرفاتي حتى أصبحت تلقين بالهزء كل وعودي رغم أني أكون صادقة في كل مرة
لم يحدث هذا دائمًا إذن؟
لا أدري
حتى أنت ما عدت تحتملينني وتقذفين بغضبك صراحةً

أهو مجرى الحياة الطبيعي ؟ ألأن شخصياتنا مختلفة ؟ أهي ضغوطات الدراسة - والمنزل - ما تجعلنا بهذه الحدة لتكثر شجاراتنا ؟

لا أدري يا مزنة
أبحث عن الراحة وحين أجد جزءًا منها أكتشف أني أضعت جزءًا من روحي

أتعلمين
حين كتبت تلك الجملة شعرت أنك لغضبك ستقابليها ب "تستاهلي" .. أصبحت تستخدمينها كثيرًا مؤخرًا
هل أستاهل حقًا ؟
لا أدري ، ربما هي نتاج أفعالي حقًا ولكني أتخبط كما كنت أتخبط دائمًا ولا أدري بعد ما الصواب وما التوازن

أعتذر لأني ما عدت أتحدث ، حتى حين أقابل عزة أتركها تثرثر وأصمت حتى اعتذرت عن ثرثرتها اليوم !
ما عدت أجد ما أقول .. ما عدت أريد قول شيءٍ ربما
أدرك الآن كم هو سيء ما أفعله .. أدرك أنك تحتاجين بوحي وتحتاجين على الأقل أن لا أترك أمرًا مزعجًا يمر دون حديث
أعتذر
رغم أنك صرت تقولين "لا تعتذري" معلنةً يأسك
لا أدري
أنا لا أريدك أن تضيفيني إلى قائمة أعبائك
أريد حقًا أن أسندك
أتذكرين حين كنتِ تقولين أنك تعبت من نفسك ؟
أظنني تعبت من نفسي الآن


حسنًا .. ينتظرونني على العشاء
ستغضب أمي
.. سأذهب

الاثنين، 6 يناير 2014



ربما لا يمكنك طلب ذلك ..
ولكن الحق أنكِ كذلك دون أن أطلب 
والحق أني يومًا كنت كذلك لك
والحق أني أدرك أني ما عدت كما كنت ، وأن تقصيري اتجاهك عظيم .. وأني في غالب الأحيان سبب كل نزاعاتنا
وأنك يا صديقة على حق

وأني أعتذر !

أشعر بالسوء تجاه كل يومٍ أشعرك فيه ببعدي ، وأشعر أكثر أن ابتعادي يجعلني روحًا باهتة لا حياة فيها 
ماذا أفعل يا مزنة ؟
أصبحت أردد هذا السؤال كثيرًا ، ماذا أفعل بهذه الروح الباهتة ، قراءاتي كتاباتي علاقاتي مع الآخرين دراستي كل شيء أصبح باهتًا
لمَ؟
لا شيء يستدعي ذلك ، لا شيء سوى كسل في روحي
كسل ؟
أحقًا هو كسل ؟ لا أدري ، هل أحاول أن أرى ماذا يحدث حين لا أفعل شيئًا !؟

مزنتي
بودي لو أمنحك نصف السعادة التي تمنحينني إياها 

فقط اعذري تقصيري
وتيقني أني أحبك دائمًا